مختصر ومقتطفات من حديث لقاء الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين الاستاذ زياد النخالة مع قناة الغد ..

خميس, 12/13/2018 - 10:52

مختصر ومقتطفات من حديث لقاء الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين الاستاذ زياد النخالة مع قناة الغد ..

- فتح يجب أن تتوقف وتعيد تقييم موقفها داخل الشعب الفلسطيني. 
- وصلنا لحالة انسداد كبيرة في قضية المصالحة.

-فشلت السلطة في خلق سيرورة لعملية السلام المفترضة مع "إسرائيل"

- وصلنا في مشروع التسوية إلى حالك انسداد كبيرة وتتصاعد الشروط كل يوم.

- لا نستطيع أن نتحدث عن انقسام بمعزل عن الوجود الاسرائيلي الذي يسيطر على كل مفاصل الحياة لدي الفلسطينيين.

- مشروع التسوية مع "إسرائيل" قد فشل والوضع في الضفة الغربية أكبر دليل على ذلك.

- المتغيرات الحاصلة تفرض على قيادة فتح الاعتراف بمكونات جديدة لدي الشعب الفلسطيني والتعامل على أساس الشراكة

- هناك اختلاف في الرؤى يعيق الوصول الى المصالحة وانهاء الانقسام.

- التنسيق الأمني يعطي دلالات تحالف وليس عداء مع الاحتلال.
- ما تطالب به السلطة من شروطها لعودتها إلى قطاع غزة لا يمكن تطبيقها اطلاقا.

- يجب أن يكون هناك مقاربة جديدة في سياسية فتح الداخلية تقوم على أساس الشراكة .

- مصر بذلت أغلب الجهود تجاه المصالحة ولكنها كانت تعمل بدور محايد بين غزة والضفة.

- الحل الوحيد هو إعادة برمجة المشروع الفلسطيني الوطني وصياغته من جديد.

- نطالب قيادة فتح بالجلوس على طاولة الحوار وصياغة مشروع وطني فلسطيني جديد قائم على أسس مختلفة عن تلك التي تسير بها قيادة السلطة في رام الله.

- في ظل اختلاف الرؤى السياسية سنبقى مختلفين ولن نصل لأي اتفاق.. ومطلوب صيغة وطنية لإنهاء الانقسام اول بنودها يكون الاعتراف بفشل اوسلو.

- حركة الجهاد الإسلامي صاحبة رؤية ومشروع وهي تخالف اتفاق السلطة مع الاحتلال الاسرائيلي.

- إما أن يذهب الشعب إلى انتخابات تشريعية ويختار ممثلية او الاتفاق على مشروع وطني واحد.

- هناك حالة استقطاب لتذويب القضية الفلسطينية بعد أن كانت تحظى بإجماع دولي.

- المقاومة مستمرة في تنمية قدراتها العسكرية وفي تعبئة شعبنا تجاه تحرير فلسطين.

- استقطاب دولي كبير لتذويب القضية ظهر جلياً في جلسة التصويت على قرار ادانة المقاومة في الأمم المتحدة.

- دول الإقليم تضعف يوما بعد يوم في مسألة الصراع مع العدو الاسرائيلي.

- احد أسباب ضعف الموقف العربي يمكن ان يكون ضعف الموقف الفلسطيني الرسمي.

- كل الدلائل تشير إلى أن قطاع غزة يحقق إنجازات في المقاومة.

- انا على يقين أن كل الشعوب العربية تقف مع عدالة القضية الفلسطينية.

- مسيرات العودة تستهدف أولا تثبيت حق الشعب الفلسطيني في العودة وثانياً رفع الحصار.

- الاشتباك مستمر مع الاحتلال في قطاع غزة ولن يكون هناك اي هدنة مع الاحتلال الاسرائيلي.

- المقاومة ستفاجئ العدو والعالم بقدراتها وصمودها
وانا اقول وانا مطمئن ومرتاح اننا نستطيع ان نحارب اسرائيل بكل قوة واقتدار.